تحتل المركز الأول في العالم بتصنيع معالجات الحواسيب
تواصل شركة AMD شق طريقها بكفاءة وجودة عالية في صناعة افضل معالجات الحواسيب المحمولة والمكتبية وفق أحدث التقنيات والتكنولوجيا العالية التطور.
التي جعلت منها الشركة الأولى في تصنيع وبيع معالجات الحواسيب بمعمارية تصنيع متنوعة وحديثة تجعل منها الأفضل في الأداء والقوة والاقل في استهلاك الطاقة اثناء استخدام الحواسيب التي تعمل بمعالجات امد الأكثر تطورا بالعالم.
استطاعت تجاوزت أهدافها
وفي هذا السياق فقد أكدت شركة AMD على انها استطاعت تجاوزت أهدافها التي وضعتها في عام 2014 الخاصة بتطوير وبتحسين وتجويد كفاءة مُعالجاتها الخاصة بالحواسب المحمولة والمكتبية الى الضعف ب 25 مرة بحلول عام 2020،
حيث تطورت معالجاتها الخاصة بالحواسيب بشكل كبير جدا وأصبحت هذه المعالجات تعمل بكفاءة عالية جدا مع الحد من استهلاك طاقه بنسبة 32 % مع تقديم أداء عالي جدا جعلت, من الشركة الوصول الى المركز الأول في إنتاج وصناعة المُعالجات الحواسيب المحمولة بكفاءة عالية.
حققت نجاحات كبيرة في تطوير المعالجات بنسبة 32%
وقال كبير مسؤولي التقنية ونائب الرئيس التنفيذي لشركة امد لشئون التكنولوجيا والهندسة Mark Papermaster ان الشركة وضعت خططها المستقبلية ورسمت مسارها بعينة ودقة كبيرة واتخذت القرار بتنفيذ هذه الخطط والمسارات في 2014 وذلك لمواجهة التحديات مع التركيز على تحقيق أهدافها .
المتمثل في تحسين كفاءة المعالجات التي يتم تصنيعها بالشركة حتى تواكب التطور الهائل في مجال المعالجات مع العمل على الحد من استهلاك الطاقة لهذه المعالجات الذي كان مخطط بنسبة 25% كبداية قابلة للتطور في عام 2020 ،
وتجاوز توفير الطاقة لهذه المعالجات بنسبة بلغت 32 % وهذا الإنجاز الكبير سيساعد الشركة على توفير ما يُناسب المستخدمين وخاصة اللاعبين من خلال قوة أداء المعالجة الرسومية الذي لم يسبق له مثيل من قبل في تحسين فترات عمل البطارية الطويل ، والشركة فخورة جدا بفرقها الهندسية وذلك لتحقيق هذا الإنجاز العملاق.
ساهمت في المحافظة على صحة البيئة.
وأشار نائب الرئيس التنفيذي لشركة امد الى أنه تم خلال الأعوام الماضية التركيز على تطوير بنيه جديده لنظام الرقاقة المتكاملة SoC وبشكل أكثر قوي ومتانة وبمميزات حقيقيه لتنظيم استهلاك الطاقة بأسلوب أكثر كفاءه وإنتاجيه ،
واستطاعت الشركة إنجاز المهام الوظائف الحو سبيه في فترة زمنية قياسي أقل بنسبة 80% عن الوقت المعتاد الذي كانت عليه رقاقات وشرائح السليكون المركزية في عام 2014، فيما تمكنت الشركة من تحسين مستويات استهلاك منسوب الطاقة بنسبة 84% وهو ما يوازي فتره زمنيه تُقدر نحو ثلاث سنوات من عُمر تشغيل البطارية.
واكد نائب الرئيس التنفيذي لشركة امد انه يتم أيضا بالشركة الاهتمام بنظافة البيئة والصحة العامة للمُستخدمين المُعتمدين على البنية الصناعية بمجال الحوسبة الإلكترونية والمعالجة المركزية ،و المناخ البيئي لكوكب الأرض.